حزب البعث العربي الاشتراكي

logo

header-ad
أحدث الأخبار

منبر حر

انتظروا إعجاز السوريين

“لقد أثبتم أنكم عبر تاريخكم شعب لا يخاف التحدي، بل يهواه.. كائناً من كان المتحدي..”.   هذا ما قاله الرئيس بشار الأسد في خطاب القسم 2014، فهل أبلغ وأجزل وأصدق وأوضح من شهادة قائدكم أيها السوريون، وهو الذي صبر صبركم، وخبر وفاءكم، وآمن عهدكم، وقد

شروط الاستحقاق الوطني الديمقراطي

عم سورية دولة مؤسسات وطنية ديمقراطية كانت وستبقى، مع أننا لا ننكر مدى الضرر الذي نجم عن استهداف هذه المؤسسات وغيرها من مؤسسات الدولة والمجتمع في زمن الحرب الطويلة والقاسية زمن نحن أحوج ما نكون فيه إلى من يرسّخ استقلالية قرار سورية ويعزز سيادتها.  

نهوض سورية وانتصارها

ردّ الفعل الأميركي العصابي بل الهستيري على بعض الدعوات الغربية والدولية لإعادة التواصل مع دمشق، والرئيس بشار الأسد بالذات، يمثّل برهانا متجددا على انتصار سورية وثباتها قلعة للتحرر الوطني والمقاومة في الشرق العربي، يخشى المستعمرون من قيامتها وتعاظم قوتها بقيادة قو

خيارات الشعب السوري

يستعد الشعب السوري بكل قواه السياسية للمشاركة في الانتخابات الرئاسية التعددية، مجدداً رفضه المطلق التدخلات الخارجية في شأن سوري سيادي صرف.   الإدارة الأمريكية ومعها منظومة العدوان على سورية تعتقد أن “الديمقراطية وشرعية الانتخابات والحكو

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بين الموثوقية والتسييس

نجحت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا في عملية تزوير الحقائق والدعاية المكثفة والابتزاز والضغط على العديد من الدول في استصدار قرار معاد لسورية في المؤتمر الخامس والعشرين للدول الأعضاء في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وذلك بعد سلسلة من التقارير التي اعت

”صاروخ ديمونا” السّوري قد يكون العُنوان الأبرز للمرحلة المُقبلة

أن يَصِل صاروخ إلى مُحيط مفاعل ديمونا الإسرائيلي، وتفشل القبب الحديديّة في اعتِراضه، بغضّ النّظر عمّا إذا كان من نوع “أرض جو”، أو “أرض أرض”، فإنّ هذا يعني للوهلةِ الأولى أنّ قوّة الرّدع الإسرائيليّة تتآكل فِعلًا، وأنّ حالة الرّعب التي تسود أوساط القِيادة

الاستحقاقات الدستورية: فعل بناء ومقاومة

ثمة علاقة طردية، كاشفة وفاضحة، بين إشعال مجلس الشعب الضوء الأخضر للمسار الانتخابي الدستوري في سورية واشتعال الضوء الأحمر عند البعض بدرجة سطوع توازي، أو تفوق، درجة سطوع الضوء الذي كان يلمع في غرفهم الميدانية بعد كل تقدم ميداني سوري.   عام 2014 في

لماذا غيّر بوتين قواعِد الاشتِباك ووفّر الحِماية العسكريّة لناقلات النفط الإيرانيّة المُتّجهة إلى الموانئ السوريّة؟

يتعرّض أكثر من 20 مِليون مُواطن سوري ما زالوا يتشبّثون بالبقاء على أرض بلادهم إلى ظُروف معيشيّة صعبة جدًّا، ليس بسبب انتِشار فيروس الكورونا، ، وإنّما أيضًا لنقصٍ كبير في الغذاء والدواء ومشتقّات الطّاقة المُختلفة بسبب الحِصار الأمريكيّ والأوروبيٍ الخانِق والاعتِداء

إعادة تدوير الإرهاب

لم نتفاجأ مطلقاً بالحملة الإعلامية الأخيرة لواشنطن لتلميع صورة الإرهابي أبو محمد الجولاني زعيم تنظيم “جبهة النصرة” المدرجة على قوائم الأمم المتحدة للتنظيمات الإرهابية.. فلماذا نتفاجأ وقد قامت واشنطن سابقاً بتوقيع ما أطلقت عليه اتفاقية “سلام” مع حركة طال

البعث المتجدد

تميزت نظرية البعث واهدافه بوضوح في عناوينها الكبرى المتمثلة بالوحدة العربية والحرية والاشتراكية اضافة الى مرونة في مقاربتها وآليات تحقيقها ما اكسب تلك الاهداف قدرة على أمكانيةالتحقق عبر مسيرة طويلة ومستمرة أمضاها حزب البعث في قيادة السلطة في سورية منذ عام 1963وحتى ا

"حقوق الإنسان".. والخداع الأميركي!

يحمل ما يسمى "تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوي حول حالة حقوق الإنسان في العالم" والذي بات يوصف بأنه أكذوبة العصر التي تكررها أميركا بشكل دوري كل عام، يحمل في طياته الكثير من الزيف والخداع، والأكثر من ذلك أنه بات متخماً بالمفارقات والتناقضات التي تتقاطع وتل

الرِّهان الصَّائب

رغم الحرب الكونية المستمرة منذ عشر سنوات، ورغم الظروف الصعبة، ورغم الاحتلال الأمريكي لسلة سورية الغذائية والنفطية والغازية والمائية والكهربائية، ورغم احتلال النظام التركي للشريط الحدودي الخصب، ورغم تكالب أكثر من 100 دولة للنيل منها، ورغم تدمير 80 % من القطاع الصحي و90%

Category.php?cid=95&postsPage=1 Category.php?cid=95&postsPage=1 Category.php?cid=95&postsPage=3 Category.php?cid=95&postsPage=12