حزب البعث العربي الاشتراكي

logo

header-ad
أحدث الأخبار

منبر حر

بين الاشتعال و”الصبر الاستراتيجي”

من يراقب مجريات “اليوميات السياسية”، وتحديداً في عواصم العالم الفاعلة، يمكن له تلمّس حالة عدم اليقين التي تسود نخبها الفاعلة المنتظرة، فعلياً، انتهاء حالة “اللايقين” الحالية في واشنطن لمعرفة صورة المرحلة المقبلة، وبالتالي لتبني، هذه العواصم، على الشيء

“الدولة العميقة”

سمّى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، المجموعة الأولى من كبار الموظفين الذين سيشغلون المناصب الرفيعة في إدارته للسنوات الأربع المقبلة.   الملاحظ للوهلة الأولى من هذه التعيينات، وخاصة ما يتعلق بكل من وزير الخارجية الجديد أنطوني بلينكين وجيك

دموع التماسيح الغربية

لا تخدعنّكم دموع التماسيح “فالتمساح يذرف الدموع وهو يلتهم فريسته”، وهكذا الدول الغربية “تذرف الدموع” ذاتها على اللاجئين السوريين بينما الحقيقة تؤكد أنها تساهم في معاناتهم عبر عرقلة عودتهم إلى وطنهم لمواصلة استغلالهم سياسياً، ومن السهل التعامل مع التماس

سورية الأسد لن يرهبها الأعداء

تواصل سورية البطلة بقيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد، مقاومتها بوجه الاعتداءات الإسرائيلية وتصديها للعصابات التفكيرية والانفصالية المنفذة للأجندات الصهيوأميركية في المنطقة.   سورية ومعها جميع محور المقاومة حققت انتصارات باهرة في جميع المنا

تخبّط أميركيّ

تأتي تصريحات ما يسمى المبعوث الأميركي الخاص إلى سورية المستقيل جيمس جيفري كدليل واضح على حالة التخبط التي تعيشها أميركا في الوقت الحالي وخاصة أنها تحكم الآن برأسين يتناطحان على مقعد المدير التنفيذي لمؤسسات الدولة العميقة التي تتناحر فيما بينها.  

رحل دون أن ينهي الحكاية

عندما استوقف أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط وزير الخارجية السوري والوفد المرافق في أروقة الأمم المتحدة قبل عامين ، خارجا عن مألوف اللغة التي تعاطت فيها الجامعة العربية مع سورية ، افصح الدبلوماسي العربي عن مكنونات محبته الشخصية للوزير المعلم ، خاطر أبو الغيط

هكذا سعت سورية في الأروقة الدولية لإعادة اللاجئين والدفاع عن حقوقهم

كثيرة هي المحاور والنقاشات والأفكار التي تم طرحها في جلسات المؤتمر الدولي لعودة اللاجئين السوريين، الذي يختتم فعالياته اليوم، لكن أهمها على الإطلاق أنه فتح البوابة الكبرى لتهيئة ظروف عودة المهجرين إلى وطنهم ومساهمتهم بإعادة اعمار قراهم ومدنهم التي خربها الإرهاب وم

فوز بايدن ما زال إعلامياً وليس رسمياً.. ماذا وراء الكواليس؟

أسبوع ما بعد يوم الانتخابات الرئاسية الأميركية الذي كان في مثل هذا اليوم الأسبوع الماضي. ما زال فوز جو بايدن إعلامياً وليس رسمياً، وما زالت عدة دول -ومنها دول كبرى- تمتنع عن تقديم التهنئة له قبل أن يتم إعلان فوزه رسمياً. ماذا يعني ذلك، وهل يتيح هذا الحال لترا

آخرُ أيامه الأزرق..

لا «تغريدات» دونالد ترامب المجنونة على «تويتر»، ولا الصور التسويقيّة لهذا العجوز الثريّ والمقامر المجنون الذي كان يحكم الولايات المتحدة الأمريكية باتت تنفعه أو تفيده شيئاً، فـ«لوبيات» المال التي تُحكم قبضتها، وتتحكّم بالعصبة الأمريكية؛ ما عاد يعن

الرياء الغربي وحرية التعبير

تحاول الأنظمة الغربية تبرير تطاول بعض الصحف والكتاب في الغرب على الرموز الدينية الإسلامية والإساءة للأديان تحت مسمى حرية التعبير، في الوقت الذي تحظر تلك الأنظمة على أي كاتب أو صحفي التطرق بالنقد أو التشكيك لما يسمى "الهولوكوست" وتعاقبه تحت مقصلة معاداة السامية.

من يهدد الإسلام..!

يعتقد العثماني الجديد أردوغان أنه يستطيع أن يخدع المسلمين، وأن يقنعهم بأنه المدافع الشرس عن الإسلام ضد الغرب الذي يستهدفه. ولا شك في أن البعض يمكن أن تنطلي عليه حيلة هذا المنافق الدجال، وذلك لأنه ليس أسهل من تأجيج المشاعر الدينية في مجتمعاتنا العربية التي مازالت محكو

أنقرة تترنح وتنتظر !

تراجع النظام التركي أمام الانتقادات والعزلة الدولية لسياسته العدوانية واستخدامه لغة القوة والاستعراض في حل المشكلات والخلافات التي تشهدها المنطقة بدلاً من الحوار والدبلوماسية وسياسة حسن الجوار التي تخلت عنها كلياً.      

Category.php?cid=95&postsPage=1 Category.php?cid=95&postsPage=5 Category.php?cid=95&postsPage=7 Category.php?cid=95&postsPage=12