الوحدة الوطنية في سورية وفنزويلا
بقلم تييري ميسان: تبنى البنتاغون الأميركي في عام 2001 عقيدة رامسفيلد- سيبروفسكي، التي بموجبها بدأ البنتاغون في تدمير جميع دول «الشرق الأوسط الموسع»، واحدة تلو الأخرى. ثم تمددت تلك الإستراتيجية لتشمل «حوض الكاريبي».
بقلم تييري ميسان: تبنى البنتاغون الأميركي في عام 2001 عقيدة رامسفيلد- سيبروفسكي، التي بموجبها بدأ البنتاغون في تدمير جميع دول «الشرق الأوسط الموسع»، واحدة تلو الأخرى. ثم تمددت تلك الإستراتيجية لتشمل «حوض الكاريبي».
بقلم د. بثينة شعبان حين أخذت روسيا والصين أول فيتو مزدوج في مجلس الأمن في 4تشرين الأول2011 ضد المخططات العدوانية الغربية التي تستهدف سورية أرضاً وشعباً غصّ مكتبي بوسائل الإعلام العربية والأجنبية ليسألوني ما شعور القيادة السورية والشعب السوري
بقلم الكاتب مازن بلال: باتت اللجنة الدستورية محوراً للأزمة السورية فهي تعبر عن التوازنات الإقليمية، وبغض النظر عن طبيعة مهامها إلا أنها وفق منطق الدول الضامنة، روسيا وتركيا وإيران، خطوة عميقة لتأسيس حل سياسي، ورغم المسار المضطرب لتشكيل هذه اللجنة إلا أنها بقيت نقطة
ناصر قنديل الكلام الأميركي واضح ونهائي، لا نية بعمل عسكري، وسقف الموقف هو الذهاب لتقديم ملف إلى مجلس الأمن يقوم على توجيه الاتهام لإيران، والمطالبة بالإدانة، في ظل فيتو روسي صيني أكيد. وواشنطن تقول للرياض إن الرد العسكري من
محمد نادر العمري في الوطن.. للمرة الثانية تنجح منصة أستانا بتحقيق خرق في الأزمة السورية، هذه المرة تمثل في الشق السياسي عبر الإعلان الواضح والصريح حول التوافق على قوائم أعضاء اللجنة الدستورية خلال القمة الخامسة لزعماء أستانا والتي استضافتها أنقرة، بعدما ت
بقلم تحسين الحلبي.. ربما كان الكاتب الإسرائيلي غليعاد عتصمون يمتلك نسبة كبيرة من الوضوح في وصفه للوضع الإسرائيلي الانتخابي والسياسي الداخلي الراهن، فتحت عنوان مثير جداً هو: «لماذا إسرائيل يمكن أن ينتهي وجودها خلال جيلين» يقول في مجلة &la
بقلم الكاتب العراقي محمد سلام: لم تفرز الجولة الإنتخابية التي أُجريت في الكيان الصهيوني خلال شهر نيسان/أبريل الماضي، فائزاً لديه ما يكفي من مقاعد في الكنيست المُكوَّن من 120 مقعداً، تؤهّله لتشكيل الحكومة. وكانت الأحزاب الإسرائيلية الكبيرة والصغيرة فشلت في تشكيل تحالف
بقلم تييري ميسان: يتعذر على وسائل الإعلام الأوروبية أن تفسر الالتباس الذي حدث خلال السنوات الثلاث الماضية حول مسألة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. ذلك لأنهم حرموا أنفسهم من عناصر التحليل، حين رفضوا التعامل مع ما من شأنه أن يغضب الآخرين.
كتب الإعلامي حسني محلي في الميادين: لقد كانت تركيا بعد العام 2011 ومعها جميع الدول الغربية والخليجية في خندق واحد ضد الرئيس السوري بشار الأسد، المدعوم من روسيا وإيران وحزب الله. كانت تركيا قبل ذلك ومنذ 1946 في الخندق الأميركي ضد الاتحا
كتبت د. بثينة شعبان على صفحتها الشخصية على الفيس بوك: كان من الممتع والمفيد جداً متابعة ردود الأفعال على إقالة مستشار الأمن القومي الأميركي بتوجيه من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وعلّ أغنى هذه الردود وأهمهما صدرت عن مسؤولين ومحللين وإعلامي
كمال خلف أكثر ما لفت انتباهي في الخطاب الأخير لأمين عام حزب الله السيد “حسن نصرالله ” موقف جديد مر من خلال جملة يتحدث فيها عن خيارات جديدة حيال سياسية العقوبات الأميركية ليس على حزبه كما أكد نصرالله ، إذ أن الحزب له آلياته البعيدة عن سوق المصارف وشبكات
فراس عزيز ديب قد لا نتوه في الأسباب التي جعلت المواطن العربي لا يكترث للخبر القائل إن الكيان الصهيوني جنّد «ولا يزال» شخصيةً عربية نافذة قد تصل إلى لقب «زعيم» لتنفيذ المشيئة الإسرائيلية فقدم لها خدمات جلية. في الواقع هي ليست المرة