حزب البعث العربي الاشتراكي

logo

header-ad

مقالات وآراء

تفاهم بوتين أردوغان يمهّد للعمل العسكري ولا يلغيه

– لا يملك مَن يقرأ تفاصيل بنود التفاهم المعلن بعد قمة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب أردوغان إلا طرح سؤالين، الأول هل يمكن تخيّل سيناريو أفضل لإنهاء جبهة النصرة وجمع سلاح الجماعات المسلحة ضمن صيغة تشبه التسويات التي تمّت في مناطق سابقة،  

إدلب آخر معارك الغرب في سورية وبداية أزماته

يبدو أن شكل الصراع في سورية بدأ يسير باتجاه تصعيدي أكثر في الآونة الأخيرة، نتيجة وصول هذه الحرب إلى الربع الأخير من توقيتها، وهذا تجلى مؤخراً مع التحضيرات العسكرية للجيش السوري تمهيداً لتحرير مدينة إدلب وما رافق ذلك من حمى اللقاءات الدبلوماسية والتصعيد الإعلامي وال

موقع أمريكي: ليس في جعبة الغرب سوى الأكاذيب ذريعةً لضرب سورية!

أشار مقال نشره موقع «رون بول انستيتيوت» إلى أن آلة الدعاية البريطانية والأمريكية، بما تنطوي عليه من متحدثين رسميين وإعلاميين ومؤسسات الفكر والرأي، تعمل جاهدة على صناعة الذرائع والأكاذيب لتبرير عمل عسكري عدواني واسع النطاق ضد سورية بحجة استخدام الأسلحة المحظو

النوايا والأفعال

كتبت د. بثينة شعبان.. منذ أسابيع والعالم الغربيّ وعملاؤه الخليجيون منشغلون بما يدّعون أن تكون عليه "النوايا السوريّة" بالنسبة لمحافظة إدلب التي تكدّس فيها الإرهابيون والجيش التركي المحتل، وأصدروا التصريحات والكلمات والتحريضات التي تبرهن بما لا يقبل الشك أنّ ال

الاعلام الاسرائيلي الموازي .. المعارضون السوريون يحضرون لزيارة متحف الهولوكوست والبكاء على حائط المبكى

اخترع لنا أردوغان عبارة الكيان الموازي، وهي خدعة لفظية أطلقها على معارضة تركية عميقة.. ولكن ليس هناك كيان في المنطقة سوى كيان اسرائيل.. واذا كان من كيان مواز له فهو كيان تركيا وكيانات المعارضة.. فتركيا هي الكيان الموازي والمساوي والمحالف لاسرائيل.. وإعلام العرب وإعلام

وجوه على الرصيف الأسوأ في الصراع ضد سوريا

واضح أن السعودية فقدت مصداقيتها السياسية والدينية، انطلاقاً من حربها الإجرامية على اليمن، ومن ممارستها للكذب في حق القتلى اليمنيين، فقدت كل مبرّرات ادّعائها بأنها تمثّل العالم السنّي بعد أن تكشّفت جرائم القتل، وجرائم الرشوة التي مارستها في حق الشعب الماليزي مع الو

ترامب في مواجهة المحاكمة.. والإنتخابات النصفية

إعتبر الخبير في الشؤون الاميركية د. كامل وزنة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يواجه اليوم إختبارات حقيقية لرئاسته، أولها هي وصول المدعي العام في أماكن عديدة إلى تسويات مع المتهمين من فريق ترامب الذين أصبحوا شهودا ضده في قضية التعاون مع روسيا، وآخر المتهمين هو رئيس حم

هذه سورية… متى تفهم؟

على شاكلة صاروخ توما هوك وهو يتناثر في الهواء، ظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب في رسم كاريكاتوري تحته «الإله المجنون في قبضة آلهة النار».   أوساط دبلوماسية غربية ترجّح أن يكون رجل الـ«نيويورك تايمز» الذي وصف الرئيس الأميركي بالشخص

حشد غربي «كيميائي» لدعم تركيا

شجّع الضجيج الغربي الواسع، في شأن هجوم كيميائي مفترض ولم يحدث بعد، تركيا على اتخاذ موقف متباين - أكثر من ذي قبل - مع موقفي شريكتيها في مسار «أستانا»، روسيا وإيران. إذ أصرّت أنقرة على طرحها وقف إطلاق النار في إدلب، على رغم رفض صيغته على الهواء مباشرة خلال «قمة طه

صفقة القرن تمّت، فلماذا تضحكون على الشعوب

 كتب سامي كليب.. مع قرار إدارة ترامب اليوم اقفال مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في أميركا، تكتمل آخر عناصر تنفيذ صفقة القرن، بينما ما بقي من نظام عربي ومن سلطة فلسطينية وحماس وغيرها يضحكون على الشعوب ويقولون انهم سيواجهون الصفقة...ولكي لا يبدو هذا الكلام نوعا من المغ

فجور أميركا لن يمنع استعادة إدلب

بكل وقاحة وفجور تقول أميركا وتركيا ومن معها من دول العدوان على سورية إنها لن تسمح للجيش العربي السوري وحلفائه بالدخول إلى إدلب، وتتصرف هذه القوى العدوانية كما لو أن إدلب قطعة من أراضي دولها أو أنها ليست أرضاً سورية وجزءاً أساسياً من الدولة التي تقوم حكومتها الشرعية ب

تركيا تشتري الوقت.. وهي أمام استحقاق ما بعد قمّة طهران

عقدت القمّة الثلاثية بين الدول الضامِنة في اتفاق أستانة وهي روسيا وإيران وتركيا. لا مشكلة في مُقاربة الوضع في إدلب بين إيران وروسيا وما هو المطلوب منهما، فهما دولتان حليفتان لسوريا واستعادة إدلب بالنسبة إليهما هو أمر ضروري لاستكمال وإعلان الانتصار العسكري الذي حققا

Category.php?cid=11&postsPage=1 Category.php?cid=11&postsPage=140 Category.php?cid=11&postsPage=142 Category.php?cid=11&postsPage=143